المستعرب الاسرائيلي يحزكيلي في الحلقة 2 يبث كل احقاده واحقاد بني جلدته على الاسلام

مشاهدة وتلخيص للحلقة 2 من سلسلة تبث على قناة اسرائيلية فيها يقوم صحافي يهودي هو تسفي يــِحِزكـِـيلي بالتنكّر كمسلم ويقدّم تفاصيل حساسة من عمق التجمعات الاسلامية في دول أوروبا، تحت عنوان “الاسلام يسيطر على اوروبا”.

– لقراءة المقالة الاولى، والتعرف الى صاحب السلسلة، المستعرب موظف الشاباك السابق تسفيكا يحزكيلي،اضغط هنا.

 – الحلقة الثانية معروضة للمشاهدة في نهاية المقالة: المحادثات فيها بالانجليزية او الفرنسية او العربية أو العبرية، مترجمة الى العبرية فقط.

اُسعد ان قمتم بضغط الاعلانات الظاهرة عبر المقالة ادناه لدعم الموقع
.

أولا: نقاط مهمة جدا عن البرنامج تكشف تضمّنه لأكاذيب وتحريف وتشويه للحقائق بهدف الإساءة للإسلام

قبل الخوض في رصد الحلقة الثانية من “الله والاسلام” من المهم ان اذكر نقاطاً عن البرنامج ككل، وهي حقائق ظهرت بعد عرض الحلقة الاولى، نشرت في مقالات كتبها يهود إسرائيليون، تـُظهر ان البرنامج مبني على الكثير من الاكاذيب والتزييف لكثير من الحقائق والمشاهد التلفزيونية.
اعتقد ان سبب قيام اولئك الكتاب بفضح البرنامج من خلال مقالات نشرت في المواقع التابعة للقنوات التلفزيونية المنافسة للقناة التي تبث البرنامج (القناة العاشرة) ليس حبهم للاسلام او حرصهم على الموضوعية، بل للتقليل من شأن البرنامج الذي حظي بشعبية كبيرة ونسبة مشاهدة عالية جدا في المجتمع الاسرائيلي، وهو أمر متوقع لانهم يتوقون لكل ما يحرض على الاسلام ويشوه صورته وحقيقته.

من اهم النقاط التي ذكرت في هذه المقالة (بالعبرية) هي ما يلي:

1- قسم من الشخصيات التي تتكلم بالبرنامج، تقدّم على انها تشغل مناصب معينة، وهي في الحقيقة تشغل مناصب أخرى. مثل:
– لارس هيديجارد Lars Hedegaard الذي ظهر في البرنامج وعرف بأنه مؤرخ يساري دنيماركي، تبيّن انه في الحقيقة عضو في حزب “الشعب” الدنيماركي اليميني المتطرف، والذي تمت ادانته مرة بتهمة اطلاق تصريحات عنصرية كارهة ضد المسلمين.

هناك امثلة اخرى ، والمهم هنا ان وجهة نظر هؤلاء المعادية للمسلمين قدمت وكأنها من اشخاص يساريين منفتحين، بينما هي في الحقيقة من اشخاص معادين للاسلام، وبالتالي فهي اقوال تفقد مصداقيتها لانها من اشخاص غير موضوعيين بل منحازين بالكامل ضد المسلمين.

2- ادراج مقاطع فيديو لا تمت للمسلمين بصلة، بهدف تشويههم.
مثال: عرض لمظاهرات يقول البرنامج انها لمسلمين في مالمو بالسويد، فيها يظهر المتظاهرون وهم يهاجمون الشرطة ويعيثون الخراب في المكان. الحقيقة هي انها مشاهد من مظاهرات قام بها يساريون سويديون أصليون (ليسوا عربا او مسلمين، ضد الحرب الاسرائيلية الأخيرة على غزة (الرصاص المسكوب).

3- تشويه الحقائق: ومن ذلك تأكيد مقدم البرنامج يحزكيلي ان معظم الجرائم في مالمو يقترفها ابناء الاقلية المسلمة، في محاولة لربطهم بالجريمة والفساد والوحشية. بينما تقول احصائية مصدرها الشرطة السويدية أن 97% من ما يسمى ب “جرائم الكراهية” في السويد يكون ابناء الاقليات (وخاصة المسلمون) الضحايا وليس الجُناة كما يحاول يحزكيلي ان يصوّر. 

كاتبة يهودية: الفلم يبرر كراهية الآخرين، كما كان النازيون يبررون كراهيتنا

اما في هذه المقالة، وكاتبتها عميت مندلزون עמית מנדלזון  يهودية مقيمة في مدينة مارسي الفرنسية، فتؤكد ان البرنامج يتضمن كما كبيرا من الاكاذيب. ومن ضمن الأكاذيب التي تفندها الكاتبة، هي “الانتفاضة” التي ذكرها يحزكيلي والتي قال انها حدثت في مدينة مارسي في 2005 والتي اتهم فيها يحزكيلي المسلمين بافتعال العنف والاعتداء على الممتلكات. تقول عميت ان اعمال العنف لم تحدث ابدا في مارسي لم تحدث أبدا في مارسي كما ادعى، وأن المدن الاخرى التي اندلعت فيها المواجهات فعلا، كانت بين الشرطة وابناء الطبقات المسحوقة على اختلافها، ومنهم المسلمون والمسيحيون، لا المسلمون فقط.

بل وتتجرأ الكاتبة وتقول كلاما مهما جدا، انقله كما هو بالعبرية ثم اقدم ترجمته:

עם ישראל הוא עם חולני, ואני הולך לעשות את אותה השוואה שכולם פוחדים לעשות. כן, אנחנו הולכים בדרכי הנאצים. שנאת הזר שנאה של עם אחר, גירוש של בעלי צבע שונה מגזע שונה, ממשלה גזענית, דיכוי הדמוקרטיה באמצעים חוקיים לכאורה, חקיקה אנטי דמוקרטית בחסות הרוב, השתלטות על התקשורת, השתלטות על בתי המשפט, התעלמות מחוקה (במקרה שלנו מגילת העצמאות), ולבסוף איומים (?) במלחמה איזורית גדולה. אבל יצירה של פרוטוקולים מקבילים לאלו שהביאו לרצח מיליונים מבני עמנו? ועוד במסווה של סדרה תיעודית לגיטימית?

” شعب اسرائيل شعب مريض، وسأقوم بعقد مقارنة يخشى الجميع من عقدها. نعم، نحن نسير في طريق النازيين. كراهية الغريب، كراهية الشعوب الأخرى، طرد الآخرين لان الوانهم وأعراقهم تختلف، حكومة عنصرية، قمع الديمقراطية بوسائل تبدو قانونية، تشريعات مناقضة للديمقراطية تحظى بدعم الاغلبية، السيطرة على الاعلام، السيطرة على القضاء، تجاهل الدستور (وثيقة استقلال دولة اسرائيل)، وأخيرا، التهديدات بقيام حرب اقليمية كبيرة. لكن أيضا، إنتاج بروتوكولات مساوية لتلك التي أدت الى قتل الملايين من ابناء امتنا (من قبل النازيين-الراصد)، بل وتحت غطاء تمويهي لبرنامج تلفزيوني توثيقي وشرعي ؟؟”

 


ثانيا: تلخيص للحلقة الثانية من “البرنامج الوثائقي” الذي يشوه الاسلام والمسلمين في اوروبا

تبدأ الحلقة بصور مظاهرات يظهر فيها مسلمون وهم يصرخون “لا للديمقراطية.. نعم للشريعة” ، بدون ذكر لا المكان ولا الزمان الذي حدثت فيه هذه المظاهرات، إن صحت.

المشاهد التالية تـُعرض بصورة دراماتيكية كأنها فيديو تمثيلي (تريلر) لفلم هوليوودي تتضمن صور سوداء يلصقها البرنامج بالإسلام، وخاصة عن “ظلم النساء وقتلهن”.

المشهد التالي من “مولنبيك” في بلجيكا والتي يزعم يحزكيلي ان معدلات الجريمة ارتفعت فيها بصورة كبيرة مؤخرا (في إشارة الى ان المسلمين مسؤولون عن ذلك)، دون ان يعرض اي ارقام محددة او مصادر لهذه المعلومات.

بعد ذلك يزعم المقدم ان مسلمي اوروبا يريدون “تطبيق الشريعة” في اوروبا مستبدلين اياها بالنظام الديمقراطي، معتمدا في كلامه هذا على تصريحات وصراخ لأفراد في مظاهرات منددة بقانون حظر النقاب.

في مشهد مثير يظهر المقدم اليهودي مع جماعة من المسلمين في مسجد وهم يدعون الله بعد الصلاة، وهو يدعو الله معهم.. في صورة تعكس سذاجة البعض من المسلمين الذين يسمحون لامثال هذا باختراقهم بهذه الصورة الفظّة.

ثم يعرض الفلم مشاهد من داخل احد المراكز الاسلامية في لندن التي فيها يقوم الاوروبيون بالتحول للإسلام، ومشاهد من داخل مكتب الشيخ “أنجم خـُضري” من منظمة “الشريعة في بريطانيا” وهو يقول ان الشريعة ستطبق في بريطانيا، ومشهد آخر لامرأة مسيحية تعلن اسلامها على يد الشيخ. الشيخ يفتح كل ملفاته للمستعرب اليهودي ويشرح له طريقة عمل “محكمته الشرعية” ! 



بالبحث عن “انجم الخضري” لم أجد أي شيء، ولا عن اي منظمة اسمها “الشريعة في بريطانيا” او “تطبيق الشريعة في بريطانيا”، والشيخ نفسه لا يذكر اسمه في الفلم، ولا اسم المنظمة المزعومة ! الاخ “سيف الأمة” اضاف تعقيبا على هذه المقالة ونوّه ان اسم الشخص الصحيح هو “أنجم شودري  Anjem Choudary” وليس “أنجم خضري” كما ذكر مقدم البرنامج.

ثم يظهر مشهد مع نائب بلجيكي يميني معادي للاسلام يتحدث عن حملة اعلامية في إطارها تم ترويج بوستر عنوانه “حريّة الاسلام” تظهر فيه ابنته بملابس البحر لكنها تلبس النقاب وقد كتب عليه “هذه حرية الاسلام.. اتخذوا قراركم” في اشارة إلى أن الاسلام يقيّد المرأة ويكبتها، كما يزعمون.

ثم يُظهر الفلم فتاتان مسلمتان تقول احداهن ان قضية الحجاب ليست دينية (ليس فرضا دينيا) بل اساسها تفسير البعض للنصوص الدينية.

المشهد التالي يتحدث عن “ظلم الاسلام للمرأة” ومن ضمن ما يُعرَض كلامٌ عن فتاة “جيهان صبحي عارف” تقول المتحدثة ان والدها قتلها طعنا بالسكين، وتعرض صورا واسماء لفتيات أخريات لهن اسماء عربية تقول انهن ضحايا العنف داخل الاسرى.

ثم يقدم يحزكيلي مقابلة مع “سارة محمد” ، مسلمة من كردستان تقول أنها هربت الى السويد وأسست فيها جمعية لمساعدة ضحايا العنف في بلدها. تروي سارة قصة محاولة اهلها ارغامها على لبس الحجاب قم تهديد أخيها لها بالقتل إن هي لم توافق على الزواج من احد الاشخاص.

تأخذه سارة محمد بعد ذلك لمنزل فتاة لا يظهرون وجهها يقولون ان والدها اعتدى عليها وادخلت المستشفى بعد ذلك. لا يتطرق المقدم أبدا لسبب الاعتداء المزعوم على الفتاة العربية، وكل الكلام يركز فقط على انها كانت ضحية لعنف شديد من طرف والدها. يقول يحزكيلي من ضمن ما يقوله “انا جئت هنا لأبحث الاسلام في اوروبا ولم اتخيل أن اسمع اشياء مثل هذه” فتقول له “هذا لا شيء… أي اوروبا هذه؟ العرب احتلوا اوروبا” .
ثم تظهر الفتاة وهي تبكي والسيد يحزكيلي يوشك على البكاء، في مشهد لا يعني إلا “انظروا للاسلام دين الارهاب كيف يفعل ببناته” ، علما انه لا مجال أبدا للتأكد من صحة القصة وهوية الفتاة وصحة ما تقول، ولا سيما وأنه ثبت ان البرنامج يعتمد على اكاذيب ومعلومات مخطوءة ومضللة، كما أسلفنا اعلاه.

وحتى لو ثبت ان القصة صحيحة، فمثل هذه الافعال تحدث في كل المجتمعات، لا الاسلامية فقط. في بريطانيا تقول احصائية (هنا) أن امرأتان تـُقتلان كل اسبوع من قبل “الشريك” او “الشريك” السابق، يعني العشيق !

والاعمال الشبيهة في اسرائيل لا تقل وحشية، ومنها مثلا الحدث الأخير في مدينة الخضيرة وفيه قام شاب بقتل رجل عجوز رفض إعطاءه سيجارة !! أليس حرياً بالسيد يحزكيلي ان يذكرها ؟

المشهد التالي يتضمن مقابلة مع “أيان هيرسي علي Ayaan Hirsi Ali” ، مسلمة صومالية الاصل تهاجم الاسلام بزعم أن الاعتداءات على النساء تتم لأن القرآن يحض الرجال على ذلك. وتتطرق إلى قضية ختان الإناث وانها تضر بهن جسدا ونفسيا، دون ان تذكر او يذكر مقدم الفلم أن ختان الاناث في الاسلام ليس بواجب أبدا، وأن الكثير من مجتمعات المسلمين لا تقوم بختان الاناث، وأنه امر ثقافي أكثر من كونه ديني، بعكس ختان الرجال الذي يعتبر من السنة (وليس فرضاً أيضا).

ثم يتحدث البرنامج عن “تيو فان جوخ” الهولندي الذي عُرف عنه خروجه العلني ضد الاسلام ونصوصه المقدسة وعلمائه وتعاليمه، ومن ذلك انه انتج فلما مسيئا للاسلام هو وخيرسي علي، وكيف قتله مسلم مغربي بعد الفلم المسيء إياه.
خلاصة الحديث عن فان جوخ هي أن المسلمين متطرفين ارهابيين لا يستحقون الديمقراطية والحقوق والحريات لانهم.

الحديث الأخير هو عن انتشار الاسلام في اوروبا وزعم المقدم ان المسلمين قريبا سيكونون أغلبية وسيفرضون قيمهم ويكممون حرية التعبر ويصادرون الحقوق من اهل البلاد الاصليين.

سنوافيكم بمحتوى الحلقة المقبلة الاربعاء المقبل إن شاء الله. ليتم اعلامكم حين ننشر مقالة الحلقة المقبلة، ادخلوا ايميلاتكم في المستطيل أدناه.


ثالثا: مشاهدة الحلقة الثانية

اسعد ان اعدتم نشر المقالة للفائدة !!

9 تعليقات

  1. بارك الله فيك اخ معاذ على هذا المجهود.
    ولكني غير متفاجئ من المستوى المهني المتردي للمدعو تسفيكا. فانا متابع لمداخلاته في نشرات الاخبار في القناة العاشرة واستهجن كيف يوافق القائمون على “شركة الاخبار” في هذه القناة ان يعينوه رئيس للديسك العربي فيها ويعطوه المنصة “للتخبيص” باسم انه مختص في الشؤون العربية وكل ما يفعله هو تجميع بعض الفيديوهات ذات العلاقة او التي لا علاقة لها اصلا باحداث في العالم العربي، ومن ثم يرافقها ببعض الكلمات في العربية (يعني على اساس انه فاهم شو بصير) وبعض الشروح من بنات افكاره ليزود هذه البرامج الاخبارية ببعض دقائق البث ذات القيمة المتدنية.

    واذكر انني شاهدته في برنامج الساعة السادسة مساء مع موطي وكيرشنباوم ايام الثورة المصرية.. وقد استدعوه بصفته الخبير الاكبر في الشؤون العربية ليطلعهم على ما يجري في مصر فبدأ يلخص الاحداث ليقول لهم: المشكلة ان ائمة المساجد في مصر هم الذين يحرضون على الثورة، وساوافيكم الآن بفيديو جديد وصلنا يظهر احد الشيوخ في دروسه يحرض على حسني مبارك.. وبعد ما خلص حضرته قال: لنشاهد المقطع معا…
    الأمر الصاعق ان الشيخ الذي يظهر في فيديو السيد تسفيكا الفحل ليس إلا الشيخ متولي الشعراوي رحمه الله في احد دروسه يتكلم عن الحكم في الارض واظنه كان يفسر بعض الآيات!!!!
    ربما لم يكن يدرك هذا “الشاطر” ان الشيخ الشعراوي قد توفي منذ عدة سنين قبل قيام الثورة.. او انه علم ذلك ولكنه علم في نفس الوقت ان احدا يسأله لانه يعلم ان الجمهور الاسرائيلي لا يستقي اخباره سوى من الصحافة العبرية، فمن سيتنبه لذلك… او كما قال اخواننا المصريون “هيَّ فوضى”!!

    • هههههههههههه
      والله ضحكت يا اخي بعد قراءتي لقصة الشيخ الشعراوي :)
      اما عن تساؤلك عن السر الذي يجعلهم يوظفوا هذا كمدير لقسم الاخبار العربية فهو انه كان موظفا في الشاباك :) كما اشرت هنا : http://personal.al-rasid.com/2012/09/allah-islam1

      بارك الله بك وشكرا لمرورك الطيب جدا الذي اتمنى ان لا ينقطع :)

  2. جزاك الله خيرا أخي معاد على المجهود الطيب
    تصحيح بسيط بالنسبة للترجمة .. עם ישראל הוא עם חולני وليس חילוני.. أي شعب مريض وليس علماني
    بارك الله فيك

    • صدقت اخي، لم انتبه بسبب التشابه الكبير. تم تصحيحها، شكرا جزيلا لك، ويسعدني ان تعيد نشر المقالة ان رأيتها مفيدة :)

  3. السلام عليكم
    جزاك الله خير على عملك هذا ، بالنسبة لمن اسميته انجم الخضري اسمه الصحيح هو انجم شودري وهو من اصل يرجع للقارة الهندية بريطاني المولد والمنشأ وهو معروف في بريطانيا بأرائه المتشددة نوعا ما ، ولا اعنقد انه يطبق قاعدة المصلحة والمفسدة .
    هذا فيديو مقابلة له بقناة الس إن إن…
    Anjem Choudary Branded A Terrorist By A CNN Reporter http://www.youtube.com/watch?v=6PcmjRZ6FV8

    • بارك الله فيك اخي للتدقيق.. الحقيقة انا اقتبست التسمية التي ذكرها مقدم البرنامج وحاولت ان اجد اسم "انجم الخضري" فلم افلح فعلا.. يبدو ان مقدم البرنامج قرأ الاسم "Choudary" وظن ال CH هي حرف الخاء فأسماه "خضري" .
      سأقوم بتصحيح الاسم فورا. شكرا جزيلا لك.

  4. ليس بغريب هذه الافعال على قناه معاديه تريد تشويه غريمها في دوله قائمه على الكذب جزاك الله خيرا مجهود موفق

  5. السلام عليكم
    حياك الله اخي معاذ ، بل الشكر لك على كشفك لهذا الأمر، وبارك الله فيك على جهدك وكتب الله لك الأجر .

  6. جزاك الله خير

ما رأيك بما قلتُه؟ أسعدني برأيك !!