المتابع للناشطين اليهود في الشبكات الاجتماعية يلاحظ أن هناك عددا منهم لا بأس به متخوفون لدرجة الاقتناع أن جلعاد شاليط قد تم غسل دماغه حين كان في ضيافة حركة المقاومة الاسلامية حماس، ليعمل حين عودته جاسوسا لها ينقل معلومات امنية حساسة .
اتساءل عن مبعث هذا التخوف.. هل تعلّم جلعاد شاليط اللغة العربية وحفظ القرآن عند مضيفيه؟
قد يكون تعلم العربية فعلا.. والدليل انه يقرأ صحيفة فلسطين في الفيديو