الراصد معاذ خطيب معاذ خطيب يكتب في نقد مظاهر اجتماعية وسياسية واعلامية
قبل عام بالضبط، كتبت عن الطلاسم والشعارات الدينية اليهودية في واحدة من أشهر واضخم العاب الكمبيوتر في التاريخ، وهو Assassins Creed I (الجزء الأول)
وبعد فترة ليست طويلة، لعبت الجزء الثاني من اللعبة، وقد كان هو الآخر مفاجئي لي بما تضمنه من طلاسم وشعارات… لكني دفنت الصور في احد الأدراج ونسيته… اليوم وقد حملت اليوم الجزء الثالث من اللعبة، تذكرت قبل أن العبها انني لم انشر صور طلاسم الجزء الثاني.. فها أنا انشرها.. ارجوكم.. من يفهم الغازها فليخبرنا.. علما أن الصورة التي يظهر فيها “إيتزيو” فوق السور الذي ظهرت عليه عبارة باللغة العبرية، العبارة معناها “العالم القادم”.. أي “الحياة الآخرة”.. لكن ما ظهر من رسوم في الصور الأخرى لم افهمه أبدا!
اضغط على الصور للحجم الكبير
.jpg?psid=1)
.jpg?psid=1)
شعار الماسونية يظهر مرة اخرى في هذا الجزء.. هنا في الزاوية اليمنى العليا
.jpg?psid=1)
.jpg?psid=1)
الصورة الاخيرة لها علاقة في حوار الاديان
اخوي انصحك تتابع عصر الاستيقاظ و تقترح على صاحبها مهند ينتج حلقة عن الماسونية في العاب الفيديو
بارك الله فيك للاضافة اخي
للعلم اللعبة تتكلم عن تاريخ اليهود لا عن طائفة الحشاشين اجداد النصيرية لعدة اعتبارات لا تحضرني لكن منها ان المعبد اليهودي لا تستطيع تسلقه اصلا بينما تستطيع ان تتسلق المئذنة وان تعتلي الصليب في الجزء الاول وفي الثاني تجد كيف هؤلاء يسيطرون على المدن على طريقة اليهود باحتكار اعمال الدعارة وتوجيه الصوص وقطاع الطرق لاهدافهم وفي الجزء الرابع تجد احد المقاطع يخبرك رفيقك ان الوضع معكوس في هذه الدولة فالتمبلر هم المطاردين من الحكومة بينما الحشاشين ينعمون بحريتهم فيها وهذا ما حصل في الدولة العثمانية فتمت محاذبة الصليبيين من ارمن وغيرهم واوو اليهود بعد تشريدهم في اوروبا واضطهادهم كما ان العثمانية اصدروا فتوي بكفر الشيعة وقتلوهم وطردوهم من ارضهم فليست القصة عن الحشاشين الشيعة انما عن تاريخ الماسونية واليهودية
تحليل رائع ومنطقي جدا اخي.. شكرا لك.. أنوي التطرق للجزء الأخير من اللعبة والذي فيه ما فيه أيضا من الماسونية